الصفحة الرئيسية
العروض
عروض الحج
عروض العمرة
عروض سياحية داخل مصر
عروض سياحية حول العالم
الفنادق
فنادق مكة المكرمة
فنادق المدينة المنورة
فنادق داخل مصر
فنادق خارج مصر
عن الحج والعمرة
مناسك العمرة
مناسك الحج
مزارات مكة المكرمة
مزارات المدينة المنورة
خدماتنا
الحج والعمرة
عروض الحج
عروض العمرة
فنادق مكة
فنادق المدينة
عروض سياحية
عروض مصر
وجهات اخري
فنادق داخل مصر
فنادق خارج مصر
خدمات اخري
طب تاشيرة
حجز تذاكر طيران
النقل
خدمات ارضية للطيران
العملاء
اتصل بنا
English
/
مزارات مكة المكرمة
مزارات المدينة المنورة
جبل أحد :
جبل مطلّ على المدينة المنوّرة من الشمال، اشتهر بوقوع غزوة أحد تحت سفحه بين المسلمين بقيادة النبي محمد وأعدائهم القرشيين من مكة سنة 3 هـ (625 م) . وهو جبل جرانيتي أحمر اللون يقع إلى الشمال من المدينة على بعد 4 كم من الحرم الشريف، ويمتد من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي ويبلغ طوله 7 كم وعرضه ثلاثة كيلومترات تقريبا. وهو أكبر جبال المدينة وأعلاها، وتقع عند سفحه "مقبرة الشهداء" التي دفن فيها قتلى المسلمين يوم أحد، ومن اعظم من دفن في تلك المقبرة سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب وهو أسد الله وأسد رسوله وهو أحد أعمام النبي صلى الله عليه وسلم وأخوه من الرضاعة، وقد تمنى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان لو كان مع الشهداء في تلك المقبرة عند سفح جبل أحد.ومن الجدير بالذكر ان الناظر إلى جبل أحد من الأعلى يرى انه يشكل اسم محمد.
مسجد ذي القبلتين :
مسجد القبلتين هو مسجد يقع في الطرف الغربي من المدينة المنورة ويشتهر ببياضه الناصع . ويقع المسجد في منطقة بني سَلِمَهْ على هضاب حرة الوبرة في الطريق الشمالي الغربي للمدينة المنورة. و تحديداً على طريق خالد بن الوليد و تقاطعه مع شارع سلطانة (المركز التجاري في المدينة المنورة). و هو قريب جداً من الدائري الثاني ( طريق الملك عبدالله )من جهة الغرب .
مساحة المسجد: 3920 م2 تعلوه قبتان الأولى قطرها 8 م والثانية 7 م والارتفاع مايقارب 17 م لكل منهما. وسبب تسمية المسجد يعود إلى ان جماعة من المسلمين في عهد النبي كانوا يصلون تجاه المسجد الاقصى واذا بمنادي خلفهم يصيح ويخبرهم بان الوحي قد نزل على النبي بتحويل اتجاه القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام. تبعاً لقول الله (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ) البقرة 144. وبالفعل قام الصحابة بتحويل وجهوهم واجسادهم شطر المسجد الحرام بمكة.
مسجد قباء :
مسجد قباء هو أول مسجد بني في عهد نبي الإسلام محمد بن عبد الله. و يقع المسجد في جنوب غربي المدينة المنورة، ويبعد عن المسجد النبوي حوالي 5 كيلومترات. فيه بئر تنسب لأبي أيوب الأنصاري، وكان فيه مبرك الناقة. وقد ثبت في الحديث المتفق عليه أن النبي محمد [صلى الله عليه وسلم] كان يزور مسجد قباء ويصلي فيه، وفي رواية فيصلي فيه ركعتين.وهو في يوم السبت آكد ناويا التقرب بزيارته والصلاة فيه لحديث ابن عمر قال : كان رسول الله [صلى الله عليه وسلم] يأتي مسجد قباء راكبا وماشيا فيصلي فيه ركعتين. وفي رواية : أنه صلى فيه ركعتين. رواه البخاري ومسلم، وعن أسيد بن الحضير أن رسول الله [صلى الله عليه وسلم] قال : صلاة في مسجد قباء كعمرة. رواه الترمذي وغيره، قال الترمذي : هو حديث حسن صحيح. انتهى.
البقيع :
البقيع هي المقبرة الرئيسة لأهل المدينة المنورة منذ عهد النبي محمد ، ومن أقرب الأماكن التاريخية إلى مبنى المسجد النبوي حالياً، ويقع في مواجهة القسم الجنوبي الشرقي من سورهِ، وقد ضمت إليه أراض مجاورة وبني حوله سور جديد مرتفع مكسو بالرخام.ولا تزال المقبرة قيد الاستخدام حتى الآن. وتبلغ مساحته الحالية مائة وثمانين ألف متر مربع؛ يضم البقيع رفات الآلاف المؤلفة من أهل المدينة ومن توفي فيها من المجاورين والزائرين أو نقل جثمانهم على مدى العصور الماضية، وفي مقدمتهم الصحابة الكرام، ويروى أن عشرة آلاف صحابي دفنوا فيه، منهم ذو النورين عثمان بن عفان ثالث الخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين زوجات النبي محمد عدا خديجة وميمونة، كما دفن فيه ابنته فاطمة الزهراء، وابنه إبراهيم، وعمه العباس، وعمته صفية، وزوجته عائشة بنت أبي بكر الصديق, وحفيده الحسن بن علي، وكذلك علي بن الحسين ومحمد الباقر وجعفر الصادق.